الحنطة السوداء غذاء أساسي عالميًا، تُزرع على مساحة 3940,526 هكتارًا في 28 دولة، وبلغ إنتاجها 3827,748 طنًا في عام 2017. وللحفاظ على القيمة الغذائية العالية لحبوب الحنطة السوداء، يُنصح باستبعاد الحبوب غير الناضجة والمُلطخة بالعفن، ولدغات الحشرات أو التلف. لهذا السبب، يُوصي الخبراء غالبًا باستبدالها بالحنطة السوداء الخضراء الطازجة للحصول على أفضل النتائج. تُقدم شركة Techik Instrument (Shanghai) المحدودة تقنية الكشف الطيفي عبر الإنترنت وخدمات تطوير المنتجات، مع إمكانيات ضبط فعّالة للتعلم الآلي لضمان قدرة العملاء على فرز الحنطة السوداء والنوى والبلاستيك والملوثات الأخرى بكفاءة.
وفقًا لمعايير الحنطة السوداء الحالية، تشمل عيوب الحنطة السوداء لدغات الحشرات، والتلف، والعفن، وبقع الأمراض، والبراعم. عادةً، قد تظهر البراعم، وبقع الأمراض، والعفن على الحنطة السوداء في حالة التخزين غير السليم. ومن بين هذه العيوب، يمكن بسهولة تحديد لدغات الحشرات وكسر الحنطة السوداء.

الحنطة السوداء غير الناضجة منخفضة القيمة الغذائية وتُعد منتجًا دون المستوى المطلوب. يفضل العملاء الحنطة السوداء الطازجة، لما تحتويه من قيمة غذائية أعلى. باستخدام تقنيات الضوء المرئي، والأشعة تحت الحمراء، وInGaAs، وإعدادات التعلم الذاتي للآلة الذكية، حققت شركة شنغهاي تكيك أداءً متميزًا في فرز الحنطة السوداء النيئة والمطبوخة، والقمح، وفول الصويا، وغيرها من المنتجات؛ حيث أزالت الشوائب مثل النوى، وشظايا الزجاج، والقماش. تقدم تكيك حلولًا مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات مختلف العملاء.
طورت شركة شنغهاي تكيك جيلاً جديدًا من أجهزة فرز الألوان الذكية القائمة على منصة TIMA، والتي توفر مزيجًا لا يُضاهى من الإنتاجية العالية والدقة العالية والاستقرار الفائق. تتميز هذه الآلة بتقنية الأشعة تحت الحمراء المزدوجة المزودة بأربع كاميرات، بالإضافة إلى أنظمة رفض متطورة، ما يجعلها قادرة على فرز الألوان بدقة عالية. يحافظ نظام إزالة الغبار المستقل وتقنية منع التكسير الاحترافية على نقاء المواد ويحمي المواد الهشة من التكسير. تتميز هذه الأداة الذكية بقدرتها على تحديد الشوائب غير المتجانسة أو غير المتجانسة أو الخبيثة ورفضها بدقة في منتجات مثل الفول السوداني ونوى البذور والمواد السائبة. علاوة على ذلك، تمتلك تكيك خط إنتاج لأجهزة فرز الألوان ونظام فحص بالأشعة السينية لتلبية احتياجات العملاء المختلفة.

وقت النشر: ١ مارس ٢٠٢٣